إظهار الرسائل ذات التسميات شخصيات. إظهار كافة الرسائل
السيد العلامة محمد بن حسين بن عبدالله بن احمد بن حسين بن مهدي الكبسي
السيد العلامة محمد بن حسين بن عبدالله بن احمد بن حسين بن مهدي الكبسي - حاكم جُبن - من المخفيين قسريّاً فك الله أسره
السيد العلامة محمد بن حسين بن عبدالله بن احمد بن حسين بن مهدي
الكبسي.
ولد في مدينة يريم في ثلاثينيات القرن الهجري الماضي تقريباً في 35هـ
وتعلم في حلقاات العلم وعلى يد السيد العلامه يحيى بن احمد الخبااني من
كباار العلماء
ثم بعد قيام ثورة 62 انتقل الى صنعاء والتحق بصفوف الثوار شغل العديد من المناصب القضائيه منها كان كاتب محكمه في وصاب العالي ذمار ومن ثم انتقل الى مذيخره في العدين ككاتب محكمه ،وفي سنة 75م عين حاكم جبن، حتى تم اختطافه من مقر عمله في يوم الاثنين 12\10\1977م .
متزوج ولديه خمسه من الاولاد واثنتان من البنات.
فك الله أسره
........................
اعتنى بها وقدمها للنشر السيد أحمد الكبسي
ثم بعد قيام ثورة 62 انتقل الى صنعاء والتحق بصفوف الثوار شغل العديد من المناصب القضائيه منها كان كاتب محكمه في وصاب العالي ذمار ومن ثم انتقل الى مذيخره في العدين ككاتب محكمه ،وفي سنة 75م عين حاكم جبن، حتى تم اختطافه من مقر عمله في يوم الاثنين 12\10\1977م .
متزوج ولديه خمسه من الاولاد واثنتان من البنات.
فك الله أسره
........................
اعتنى بها وقدمها للنشر السيد أحمد الكبسي
السيد العلامة أحمد بن يحيى بن أحمد بن يحيى الهجوة الكبسي
السيد العلامة أحمد بن يحيى بن أحمد بن يحيى الهجوة الكبسي
1873-1927
ولد في هجرة الكبس، وتوفي في مدينة صنعاء، ودفن في مقبرتها (خزيمة).
سياسي، إداري، نيابي. قال عنه المؤرخ (محمد بن محمد زبارة) في كتابه: (أئمة اليمن): "نشأ في صنعاء، ودخل مع والده إلى الآستانة عاصمة تركيا، ثم إلى جزيرة (رودوس) حيث كان والده محبوسًا هناك، ثم خرج مع والده، وتعين مع الأتراك في مجلس النواب العثماني".
ثم ولاه الإمام (يحيى بن محمد حميد الدين) أعمالاً كثيرة، منها أعمال ناحية (خولان الطيال)، وبلاد (الروس)، و(بني بهلول)، ضاحية صنعاء. وكلفه باستقبال الرحالة اللبناني الكاتب (أمين الريحاني) عند زيارته لليمن عام 1340هـ/1922م، والتفاوض معه في المهمة التي جاء من أجلها، وهي الدعوة للوحدة العربية؛ فكان صاحب الترجمة يحضر حينًا، ويغيب أحيانًا؛ لأن الوقت كان شهر رمضان؛ فكان (أمين الريحاني) ينزعج لضياع الوقت عليه، وعدم التزام صاحب الترجمة بالمواعيد؛ فقال شعرًا، معرضًا فيه بصاحب الترجمة الذي كان يقضي ليله في مضغ القات. ومن ذلك:
سياسي، إداري، نيابي. قال عنه المؤرخ (محمد بن محمد زبارة) في كتابه: (أئمة اليمن): "نشأ في صنعاء، ودخل مع والده إلى الآستانة عاصمة تركيا، ثم إلى جزيرة (رودوس) حيث كان والده محبوسًا هناك، ثم خرج مع والده، وتعين مع الأتراك في مجلس النواب العثماني".
ثم ولاه الإمام (يحيى بن محمد حميد الدين) أعمالاً كثيرة، منها أعمال ناحية (خولان الطيال)، وبلاد (الروس)، و(بني بهلول)، ضاحية صنعاء. وكلفه باستقبال الرحالة اللبناني الكاتب (أمين الريحاني) عند زيارته لليمن عام 1340هـ/1922م، والتفاوض معه في المهمة التي جاء من أجلها، وهي الدعوة للوحدة العربية؛ فكان صاحب الترجمة يحضر حينًا، ويغيب أحيانًا؛ لأن الوقت كان شهر رمضان؛ فكان (أمين الريحاني) ينزعج لضياع الوقت عليه، وعدم التزام صاحب الترجمة بالمواعيد؛ فقال شعرًا، معرضًا فيه بصاحب الترجمة الذي كان يقضي ليله في مضغ القات. ومن ذلك:
صبرتُ على بطء ومطلٍ من الكبسي
وقلت: هو الصوم المطيل لذا الحبسِ
ولكن ظني قام يشكو جهالــــتي
ولكن ظني قام يشكو جهالــــتي
ويكشف عما في الوعود من اللَّبسِ
فقلت له: مهلاً، فقال: وكــيف ذا؟
وخرنوبه لا شيء فيه من الــدّبسِ
والدبس طعام مصنوع من التمر.
السيد العلامة الولي الزاهد أحمد بن محمد بن علي بن أحمد الكبسي رحمه الله (1913 -1997مـ)
السيد العلامة الولي الزاهد أحمد بن محمد بن علي
بن أحمد الكبسي رحمه الله (1913 -1997)م
هو السيد العلامة الولي الزاهد أحمد بن محمد بن علي بن أحمد الكبسي ،من أسرة ( بيت الحلقة الحلقة ) وعرفت بذلك لكثرة حِلق العلم فيها، ولد في هجرة الكبس محافظة صنعاء في عام 1913 ،نشئ على الطهر والتقوى وأخذ العلم من شيوخ هجرة الكبس ثم رحل الى صنعاء لتلقي العلم على يد شيوخ المدرسة العلمية بصنعاء حتى حصل على الغاية من المدرسة العلمية في عام 1940.
له أربع أولاد محمد وزيد وعبدالرحمن والحسن وبنتين.
أتصف بشدة الذكاء وقول الحق والشجاعة وملازمة الذكر
لله سبحانة وتعالى في كل وقت حيث لايفارق الذكر لسانه والتسبيح قبل طلوع الشمس
وقبل الغروب ومن أناء الليل لم تقطعه عنه الدنيا قط ، رزقه الله العلم والتواضع
وسماحة النفس واتصف بالكرم والزهد وكثرة العبادة، مناقبه كثيرة وسيرته مشرفة وقد
أثنى عليه كثير من العلماء.
حيث وصفه القاضي أحمد بن أحمد الكبسي إنه كان من
السابقين بالخيرات بإذن ربه والرمز في الكرم والسخاء، وكان يجلب الأحباب اليه
للمقيل فيودعهم جسمه ويرحل بقلبه وروحه الى مولاه مستغرقاً بالذكر تحل في مكانه
السكينه والأنس فيمن عنده، له بكور كبكور الطير بعد الإشراق الى أكوار الأرامل
والضعفاء والمساكين وأسر ذنوبهم من المساجين يجلبهم الى سفرة الإفطار وقد نبه بذبح
الكبش السمين لضيافة الضعفاء والمساكين على سفرة غنية بإطيب الطعام غير منقطعة يوم
، يطوف عليهم وهم يأكلون بأطيب الكلام ويزودهم بإحتياجاتهم من المأكل مانقص على
أحدا الا وافاه، ناهيك عن البذل باليد واغاثة الملهوف ونصرة الضعيف وقول الحق وإن
عز، جعل الله له قبول في قلوب الناس لايعاديه ولاينازعه أحد لهيبة في قلوبهم ومودة
في قلوب المؤمنين.
تقلد مناصب كان فيها مثالاً للنزاهة والإخلاص، فقد
عين ككاتب محكمة في عهد احكم بيت حميد الدين عليهم السلام:
تم تعيينه في رئاسة الديوان الملكي بتعز عام 1941،
ثم في محكمة قضاء بيت الفقية الإبتدائية محافظة الحديدة عام 1950، ثم في محكمة
قضاء الزيدية الإبتدائية محافظة الحديدة عام 1959 حتى قامت الثورة.
وبعد قيام الثورة عمل في مجال القضاء قاضيا (رئيس
محكمة إبتدائية) لعديد من النواحي (المديريات) فكان ناصراً للمظلموم بأمر الله:
تم تعيينه في محكمة برع الإبتدائية محافظة الحديدة
عام 1962، ثم في محكمة الزيدية الإبتدائية محافظة الحديدة عام 1963، ثم في محكمة
برع الإبتدائية محافظة الحديدة عام 1964، ثم في محكمة ملحان الإبتدائية محافظة
المحويت عام 1966،ثم في
محكمة خولان الإبتدائية محافظة صنعاء عام 1967، ثم في محكمة كسمة الإبتدائية
محافظة صنعاء عام 1970، ثم في محكمة جبن الإبتدائية محافظة إب عام 1971، ثم في
محكمة الإستئناف بذمار كعضو عام 1972، ثم في محكمة السدة الإبتدائية محافظة إب عام
1973، ثم في محكمة ثلأ الإبتدائية محافظة صنعاء عام 1974، ثم في محكمةجبل رأس
الإبتدائية محافظة الحديدة عام 1976، ثم عين قبل تقاعدة في محكمة الجعفرية
الإبتدائية محافظة صنعاءعام 1982 وعمل فيها لمدة سبع سنوات حتى عام 1989.
وخلال فترة عمله تلقى الكثير علومهم منه في الفقه
وأحكام المواريث وغيرها من العلوم الشرعية فسيرته كثيرة لايستوعبها هذا المختصر.
أنتقل الى رحمة الله في مدينة صنعاء ووارى جثمانه في
مقبرة بيت معياد في عام 1997
عن عمر ناهز 84 سنة، وقد أرثاه عديد من الشعراء
ومنهم محمد حسين علي من مديرية جبل رأس محافظة الحديدة ، حيث قال
:
ياسليل النبي وإبن علي وابا الطيبين ذكراً وخُبراً
رحمات الاله تغشاك يامن كنت غيث المسكين عُسراً
ويسراً
ياولياً قضيت عمرك في الحكم ولم تتخذه للسحت جسراً
لم تكن في القضاء غير حسام يأطر الظالمين بالحق
أطراً
عشت أغنى بالله من عابدي المال وأسخى كفاً وأعظم قدراً
طبت حياً وطبت ميتاً وأنجبت نجوماً تُرى وتُروى وتُ قراً
فهنيئاً لك الرحيل إلى الله وصبراً أبنائه الشم صبراً
كفكفواالدمع إنه في رحاب الله أهنى عيشاً وأطيب أمراً
.........................
اعتنا بالترجمة وقدمها للنشر
حفيده أيمن محمد علي الكبسي