‏إظهار الرسائل ذات التسميات تراث آل الكبسي. إظهار كافة الرسائل

القراءة الميسرة - تأليف السيد العلامة عبد الفتاح إسماعيل الكبسي

القراءة الميسرة
تأليف السيد العلامة عبد الفتاح إسماعيل الكبسي
 كتاب تعليم النشأ كيفية القراءة والكتابة

نقلاً عن موقع الجامع الكبير مدرسيتي
http://www.aljamea-alkabeer.com/
رابط التصفح أو التحميل:
http://www.aljamea-alkabeer.com/books/351

أقم الصلاة - تأليف العلامة عبد الفتاح إسماعيل الكبسي

أقم الصلاة

تأليف السيد العلامة عبد الفتاح إسماعيل الكبسي
كتاب تعليمي مصور  للكبار والصغارعن فريضة الصلاة

نقلاً عن موقع الجامع الكبير مدرسيتي
http://www.aljamea-alkabeer.com/
رابط التصفح أو التحميل:
http://www.aljamea-alkabeer.com/books/350

أضاف سيدي الكاضم الزيدي الروابط التالية:

كُتيب : أقِم الصّلاة ، للسيّد العلاّمة عبدالفتّاح إسماعيل الكبسي حفظهُ الله وأبقاهُ على الخَير .

- لا يَستغني عنه الوالدُ والوَلد ، حمّل نسخَة لأهلِك ، وانشُرها في الخَير ، والأجر لك .


لتصفّح الكتيب بصيغَة (الفِلاش) :

http://en.calameo.com/read/002038343a399dae1226d

لتصفّح البحث (ميديا فير) :

https://www.mediafire.com/.../%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%20...

لتحميل البَحث (ميديا فير) :

https://www.mediafire.com/.../%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%20...

الخطبتين الزهراوين

 

 

"الخطبتين الزهراوين"


للسيد الوالد العلامة علي بن محمد بن احمد بن الحسين بن احمد بن الحسين بن الهادي بن علي بن عبد الله بن صلاح الكبسي
عامل بلاد حضر وأسل









قصيدة: هذا ندائي

قصيدة:(هذا ندائي)


للسيد العلامة
إسماعيل بن أحمد بن محمد بن الحسن بن القاسم الكبسي(1737 - 1817 م)

ألا فَلِيُرْثَ الـديـنُ مـن كل شـاعــــــرِ.....ويُبْكَى عـلى أركـانه والشعائرِ

فـيـا معـشـرَ الإسلام فـانعَوْهُ جهــرةً....فلا عـظّم الرحـمـنُ أجـرَ الـمُسارِر

وشُنّوا دمـوعًا يُخجل السُّحـبَ سفحُها.....وشُقّوا قـلـوبًا لا جـيـوبَ الستائر

فإن أخلفت سـيلُ السحـاب لفقـده....فقـد خلقت دفعًا لسـيل الـمحـاجــر

فلـو نـال جلـمـودًا مـن الصخر مـا بكـم....لسال دمـوعًا لـم تسل بـالنــواظر

ولـو عـايـنـت عـيـنُ الـوصيّ مقامكم....عـلى الضيم أضحى كفُّه كفَّ حاسر

وهـذا ندائـي مسمعٌ كلَّ مــــن له....مـن الـديـن حظٌّ لا نداءٌ لكـــــــــــافر

قبـائلَ قحطـانٍ وتُبَّعَ حـمــــــــــيَرٍ....وتـابعَ ديـنـي كلَّ بـادٍ وحــــــــــــاضر


بواسطة : Ibrahim alkibsiii

قصيدة: فأنا المصرّ فلا ندم

قصيدة:(فأنا المصرّ فلا ندم)

للسيد العلامة
إسماعيل بن أحمد بن محمد بن الحسن بن القاسم الكبسي (1737 - 1817 م)

لمّا مشيتُ على قدَمْ ... في الناس من ألمٍ ألَمْ

قطعوا وِصالي جهرةً ... إذ صرت فيهم كالعدم

خالفتُهمْ في مشيهم ... وخرقت إجماع الأمم

لا الطيرُ تُشبهني ولا ... صنفُ الوحوش ولا النَّعَم

لم يذكر الرحمنُ قِسـ ... ـمي في الكتاب وقد قَسَم

بل صرت كالعنقا بلا ... مِثْلٍ وكالجذر الأصم

باينت غيرَ موافقٍ ... فلئن جفوتم لا جَرَم

قد أنكروني إذ مشيـ ... ـتُ بإثنتين مع القَدَم

هذا تجاهُلُ عارفٍ ... والجهلُ يعقبه الندم

عرَّضتمُ بمقالكم ... سفهًا وعِرضي محترم

إن شئتُ قلتُ تجاهلاً ... ومن ابتداك فقد ظلم

أَوَ لستمُ ثَنَويَّةً ... في مشيكم وبذا يُذم

يا فردُ فارحمْ مفردًا ... وأفضْ عليه يدَ النِّعَم

ـوأقِلْه واصلِحْ ... واعضدْ قواه بذي الكرم

شرفُ المعالي بحْرُها ... من صار للعُلَما علَم

أُنْسُ الفريد إذا غدا ... مستوحشًا مما ألم

ـمَن دارَ كأسُ حد ... من نثرِ نظمٍ أو نظم

صارت جميع جوارحي ... سمعًا لمنطقه الحكَم

لكنْ فعزّ منالُه ... إلاّ بتسويد القلم

عجبًا لتسويد الصحا ... ئفِ كيف تأتي بالنِّعَم

إن كان ذنبي ودّكمْ ... فأنا المصرُّ فلا ندم

وإذا أسأت بغير ذا ... فأنا المطيع لمن حَكَم

لم آتِ كُرْهًا بالعصا ... في بيته يُؤتى الحكم

صدرت لتسويدٍ عسى ... تأتي بما قلمي رَقَم

قد أفصحتْ في مهدها ... بالعتْبِ لكنْ لم أُلَم

حيّاك ربك دائمً ... ما دام عفوك لي وتَم


بواسطة : Ibrahim alkibsiii

قصيدة المرء بأصغريه

قصيدة (المرء بأصغريه)


للإمام (الـمُغلِّس) إسماعيل بن أحمد بن عبدالله الكبسي(1832م) .

إنـي مـن القـوم الـذيـن رمت بـهـم…كُربُ الزمـان ببحـر هـولٍ مزبـــــدِ

قـومٌ غدا الصـبر الجـمـيل شعـارهم...بـل هـم مـنـابته ومـنهـم يبتدي

صحبـوا الزمان فـما رعى لـذمامهم...حقًا وأوردهـم أُجـاج الـمــــــــورد

ظِلُّ الأنـام بظلّ حـلـمهـمُ وقـــــــد...جلّت حـلـومهـمُُ عـن الرأي الردي

قـد أحكـمـوا مـا حُكّمـوا فـيـه بـــلا...مَيْلٍ عـن العـدل القـويـم الأحمدي

كـالـبرق في فصل القضا فإذا شرى...أسقى بعذب الحق قلبَ الـمكمد

أنظارهـم تجلـو الـبصـائر كلـمــــــا...طُمست بجهلٍ كـاكتحـال الإثــمد

فبـهديـهم فصلُ القضا لا هديَ من...جعـلَ السيـاسة للشريعة كالـيـد

إن السـيـاسة مسلكٌ لكـنهــــــا...سببٌ لإقـرار الخـصـيـم الــــمعتدي

إن كـنـت ذا مـالٍ وكُبْر عـمـــــامةٍ...تزهـو بـمـلـبــــــــوسٍ وفرط تحدّد

بذّال مـالك للظريف فثقْ بـمــــــا...يشفـيك بـالقـلـم الجلـــيل الأوحد

كـم لابسٍ تلـبـيسُه أبـدًا عـلى...مَن فـي الجهالة في الحضيض الأوهد

والألـمعـيُّ الفّذّ كـم ظهــرت له...لـمحـاتُ تلـبـيسٍ فلـم يـتــــــــردّد!

أو مـن نشا فـي حليةٍ وحصافةٍ...غـير المبين كمن نشا في السؤدد؟

كـم مـن لـبـاسٍ هـيّنٍ مـن تحته...شمسٌ وصرفٌ قـد طُوي بـالعسجد!

فلأَصغرا الإنسـان عـنــــوانٌ له...لا حسنُ مـلـبـوس الفتى، فلـيـنقـــد

كـم كـان بـيـن الـمـرتضى ولـبـاسه...مـا بـيـن جلمود الثرى والفرقد!

فـالعزُّ فـي الـتقـوى ولـبس ثـيـابـها...لا الثـوب إن ستـر القبـيح لـمرتد

وأخو المعالي لـبسُه مـا قـد حوى...في النـاس مـن شرف وفخرٍ سرمدي

إنـي رأيـتِ النـاس غايةُ فخرهــم...لـبسٌ غدا أحـبـولةَ الـمتصــــــــيّد

فلـيبكِ فـيـنـا ضـارعٌ لخـصـومه...ولـيسْبـلِ العبراتِ ثـم لـــــــــــيجهد

*****
الصورة لهجرة الكبس حماها الله في عام 1974م


بواسطة : Ibrahim alkibsiii

قصيدة أغِثْ بجاهِك عند الله أُسرتَنا

قصيدة (أغِثْ بجاهِك عند الله أُسرتَنا)

للسيد العلامة المؤرخ محمد بن إسماعيل بن محمد بن يحيى بن أحمد علي الكبسي ( 1806 - 1891 م).
عرِّجْ على رَبْع «سلْعٍ والعقيقِ» وقلْ *** هذي معاهدُ يُستجلَى بها النظرُ

وانزلْ بسفح «الخُليْصا» واجرِ دمعَك في *** تلك الربوع فذا حينَ انقضَى الوَطَر

واقرَا السلامَ وبثَّ المشتكَى لهمُ *** بما يُقاسي فؤادُ الصبِّ إن نفرُوا

وما تُلاقي من الأشواق في حُرَق *** وما يُصادرْهُما إن أغدقَ السَّحَر

طوْرًا يقلِّب جنبَيْه على حُرَقِ الرْ *** رَمضا وآونةً قد مسَّها السّهر

فهل له زورةٌ للسّفح من «أطمٍ» *** يشفي بها حُرَقًا في القلب تستعر

أسائلُ البرقَ من «نعماءَ» هل سفحَتْ *** ببهجة السُّحْب واخضرَّت بها الشجر

وهل [يزُرْني] شذًا من طيب عنبرِها الذْ *** ذكيِّ يحيا بها قلبي وينتشر

يا نسمةَ الفجرِ هل [مَرَّيْتِ] عابرةً *** على ديارٍ عليها الدمع يبتدر

دارُ الأحبَّة لا زالت جوانبها *** يُهدَى إلى ربْعها الياقوتُ والدُّرر
 
ونادِ بالرَّبع بالشكوى لهم فهمُ *** وسيلةُ المشتكي إن مسَّه الضَّرر

همُ الدواءُ وهمْ برءُ السّقام وهم *** غوْثُ اللَّهيف إذا ضاقتْ به الفِكَر

إلى حبيبِ إلهِ العرشِ يشفعُ في *** فكِّ الأسارى فقد ضاقوا وقد حُصِروا

فما لهم ملجأٌ [يأووا] إليه ولا *** مَنْجى سوى مَنْ أتَتْ في مدحِه السّور

الشافع النافع الهادي إلى طرق النْ *** نَجاة خاتمِ رُسْل الله إن صَدروا

نورِ الإله ومفتاح السّلامة مِن *** نار الوعيد إذا ما أُحمِيَتْ سقر

ذي المعجزاتِ التي دامَتْ على حقب الْ *** أيّام لا تنتهي إن عدَّها بشر

رُدَّتْ له الشمسُ مَن بعد المغيب وقد *** انشقَّ بدرُ الدّجى حتى له نظروا

ونارُ فارسَ عادتْ وهْي خامدةٌ *** كذا البحيرةُ غاضَتْ وهي تنهمر

الماءُ من كفِّه أروَى الأنامَ وقد *** أودى بهم ظمأٌ واجلوَّذَ المطر

وانشقَّ إيوان كسرى حين مولدِه *** وكان عمرانَه الصِّفّاح والقِطْر

والمعجزُ الباهرُ الفرقانُ دام لنا *** يُتلى على صفحات الدهر مُدَّخَر

يا مَنْ بدعوته فاضَ السّحابُ على *** سهل البِقاع بسيلٍ دافعٍ [همر]

أغِثْ بجاهِك عند الله أُسرتَنا *** من آلِكَ الغُرِّ قد نالتْهمُ الغِيَر

في الأسرِ عامين والتغريبِ ليس لهمْ *** ذنبٌ أتَوه ولا خانوا ولا غدَروا

وقد أتى مُحكم التنزيل يخبرُنا *** أجرَ المودَّة في القربى كذا الأثر

همُ السلالةُ من أبناء فاطمةٍ *** ينمو إليك ومن أشياعِهم نَفَر

لم يقرَبوا مَجْرمًا عند الظّلوم ولا *** جاءوا بنُكْرٍ من الأمر الذي نكروا

بحقِّ جاهِك عند الله لا هُضموا *** ولا أُضيموا ولا أودَى بهم ضرر

فاشفع لهم يا شفيعَ الخلق وارْعَ لهمْ *** حقَّ القرابة يا من أنجبَتْ «مُضَر»

وعجِّلِ الغوثَ يا من يُستغاث به *** في كل خطْبٍ إذا ما أوحش الخطر

يا ربَّنا قد توسَّلْنا إليك بمن *** له الوسيلةُ في الأخرى إذا حضروا

وما يلوذون بالذِّكْرِ الحكيم وبالسْ *** سَبع المثاني وما جاءت به الزُّبُر

بحقِّ «نوحٍ» قديمِ الأنبياء ومَنْ *** نصرْتَه إذ طغى قومٌ به كفروا

وحقِّ «هودٍ» ومن أقْرَرْتَ ناظرَهُ *** تسري فلا تُبقي ولا تذر

وحقِّ «صالحَ» إذ أتبعتَ ناقتَه *** بصيحةٍ من ثمودٍ بعدما بَطِروا

وحقِّ صفْوتِك العظمى خليلِك إبْ *** راهيمَ ما مسَّه من نارِهم شرر

ونجلِه صادقِ الوعدِ الذبيحِ وقد *** أنْجيتَه بفداءٍ وهو مُصْطبِر

وحقِّ صفْوته «إسحاقَ» مِن نجل الرْ *** رُسْل الكرامِ وعاد السّمعُ والبصر

وحقِّ «موسى» ومن شَرَّفته كرمًا *** وصار منك قريبًا قادَهُ السحر
 
وحقِّ آلِ النبيْ المختارِ مَنْ كَرموا *** عن الأنام بطُهْرِ جدِّهم فخروا

وحقِّ كلِّ وليٍّ صالحٍ رُضيَتْ *** أعمالُه وله في دينه نظر
 
فلا تخيِّبْ رجانا يا عليمُ وعَجْ *** جِلْ بالإجابة واحفظْهم إذا نُصِروا

واهدِ السّلامَ إلى طه وعِترته *** مع الصلاة دوامًا ما همَى المطر


بواسطة : Ibrahim alkibsiii

خلق الله كباسية - من أمثال آل الكبسي

"خلق الله كباسية"

قصص آل الكبسي
يسعدني في هذا الصباح ان احييكم جميعاً واقول اسعد الله صباحكم ..
واحببت ان امتعكم بهذه القصة الطريفة بمناسبة افتتاح باب التسجيل في الحج
وهي عن تاجر متخم من صنعاء كان قد عزم الحج الى بيت الله ليؤدي فريضته ، وكان الحج من صنعاء الى مكة عظمها الله و شرفها خمسة واربعون مرحلة وكان حجاج بيت الله الحرام يسيرون مرحلة كل يوم ، فسار معهم هذا التاجر وما إن انقضت المرحلة الأولى الا وقد انهكه التعب واخذ منه كل مأخذ فسألهم اهكذا الحج قالوا عادك في النعم أي في الراحه ، فلتفت بدابته نحو صنعاء راجعاً فقالوا له مالك فأجاب ( خلق الله كباسية )
والجدير بالذكر هنا ان الساده الكباسية اشتهروا بكثرة الحج حتى انها كانت تخلوا منهم العرصات وتضج بهم عرفات ، وكان منهم أمراء الحج حتى سميت احدى عائلاتها ببيت الأمير .


وفي الأخير ارجو ان اكون قد نلت رضاكم.
بواسطة : Ibrahim alkibsiii

لا سيخ الكبسي شممته الليفة - من أمثال آل الكبسي

"لا سيّخ الكبسي شممته الليفة"

أشتهر السادة الكباسية باحتساء قهوة القشر ، وذلك لما عرفوه من تأثيراتها على قوة التنبيه العقلي و البدني وقد كانوا يستعينون بها على التعلم و التعليم و المطالعة لساعات طويلة
وقد اعتادوا عليها حتى صار أحدهم يشعر بالفتور و الوهن في حال غيابها ومن هنا جاء المثل
حيث ان الليفة هي نبات حولي كان يستخدم لمنع خروج قشور البن (القشر) من الخروج من فوة الجمنة الرفيعة عند الغليان ويقال لهذه العملية (تخليص او ترسيخ) و العبارة من ذلك هو غليان القهوة حتى تتركز وتصبح داكنة اللون
وخلال تكرار هذه العملية يومياً فأن الليفة الموضوعة على فوهة (فم) الجمنة تكتسب رائحة قوية تكون كفيلة في حال انعدام القشر لصنع القهوة تنبيه الشخص عند شمها من باب الدعابة وليس لها حقيقة.



وهنا نستكمل الفائدة ببعض التعريفات:
نبات الليف:
اللّيفُ نبتةٌ حوليّةٌ سريعةٌ النموّ كبيرة الحجم تنتمي إلى فصيلة القرعيّات
تنتصب ساقها لترتفع نحو سبعة أمتار وقد تزيد في حال كان النبتة قوية وفي تربة خصبة لتصل فوق خمسة عشر متراً، أوراقها خضراء أشبه بأوراق شجرة التوت
أزهارها صفراء اللون تتخذ شكل القِمع تبدأ بالعَقْد لتتحوّل إلى ثمار خضراء اسطوانية الشكل أشبه ما تكون بثمار الخِيار يطلق على واحدتها تسمية (كوز ) ، و تستمر هذه الأكواز في نموّها لتبلغ نحو نصف مترٍ طولاً
ويُستدلُّ على نضجها من تحولها لون قشرتها إلى الأصفر و سقوط الأوراق وبدء تيبس الساق بحيث تبقى الأكواز مُدلاّةً على النبتة الجافة وتكون الأكواز في هذه الحالة خفيفة الوزن دلالة على نضجها التام وتشكُّل نسيج الليف الطبيعي الجاف في داخلها
بعدها تجمع الأكواز و يجري تفريغها من البذور فيكون الليف هنا جاهزاّ للاستعمال وتنتج نبتة الليف الواحدة بحدود عشرين كوزاً.
الجمنة:
وهي اناء فخاري يكون اسفله منتفخ بشكل كروي وفوهته طويلة وضيقة.





 
بواسطة : Ibrahim alkibsiii

لوامع الكتب : يوم الغدير في الزيدية للسيد العلامة شمس الدين بن أحمد بن شمس الدين بن الحسين المسوري

يوم الغدير عند الزيدية

تأليف السيد شمس الدين بن أحمد بن شمس الدين بن الحسين المسوري

بخط سيدي العلامة محمد بن يحيى الكبسي

الأربعاء، 6 نوفمبر 2013
بواسطة : Ibrahim alkibsiii

مخطوط خرائط النحو الذهنية - للسيد العلامة محمد بن محمد الكبسي 1353 هـ

خرائط النحو الذهنية وما يتعلق بها

لليسد العلامة محمد بن محمد الكبسي عامل شهارة 1353 هـ

الخميس، 18 يوليو 2013
بواسطة : Ibrahim alkibsiii

مخطوط هداية الأفكار الى معاني الأزهار - للسيد صارم الدين إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن الهادي بن إبراهيم الوزير

مخطوط هداية الأفكار إلى معاني الأزهار في فقه العترة الأطهار

للسيد أبو محمد صارم الدين إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن الهادي بن إبراهيم الوزير صلوات الله عليهم أجمعين.
ملكية السيد الوالد العلامة محمد بن محمد الكبسي عامل شهاره .


 

الأربعاء، 17 يوليو 2013
بواسطة : Ibrahim alkibsiii

آل الكبسي

آل الكبسي*
مدونة تعنى بالإرث الفكري والثقافي والأدبي والفني والإنساني لآل الكبسي في شتى بقاع المعمورة
السادة الزوّار الأهل والأصدقاء أتمنى لكم طيب القراءة والمطالعة.

شاركونا آرائكم
حللتم أهلاً ونزلتم سهلاً

عدد الزيارات

الأكثر قراءة

كن مع أسرتك وانظم الينا

يتم التشغيل بواسطة Blogger.